< 1 دقيقة للقراءة
الحوار منهجي.
والتقارب بين المسلمين وأهل الأديان وكل راق في بني الانسان
راية أحملها مهما يعيب علي حمقى المذهبية وعميان الطائفية وضيّقي الأفق
حيثما كانت ايد تمتد للحوار العميق والبحث عن سبل مواجهة جحافل الظلام والتكفير والتعهير والفساد.
ستجدون يدي ولو لم أكن حاضرا جسدا.
وفي أرض الله الواسعة رفعت أشرعة العلم والحكمة والمحبة.
مسافرا فيها للقاء الطيبين وزيارة الصالحين ومحاورة العارفين.
اهلا وسهلا برفاق الرحلة، بأهل الله وعشاق رسوله، بأهل الرحمة من إخوة الدين او نظراء الخلق.