< 1 دقيقة للقراءة
بإعلان فلاديمير بوتين عن تسجيل اول لقاح فعال لوباء كورونا، هل هي نهاية فصل صادم من الحرب العالمية الثالثة ضمن تقنيات إخراجها الجديدة!؟
وهل يمثل ذلك تحديا روسيا لحكومة العالم الخفية والعائلات الكبرى والتنظيمات التي تشرف على مخطط دمار وإبادة لنسبة كبيرة من سكان الأرض!
لا شك عندي أن هنالك فصولا أخرى، وأن كورونا ليس سوى بداية.
وبإمكان المحللين والخبراء الاستراتيجيين ان يؤرخوا بانفجار بيروت لمرحلة من الانفجارات والحرائق في كل أنحاء العالم.
كما يمكن لمنظمة الصحة العالمية أن تعتبر نهاية كورونا حتمية، مع ما سيعقب ذلك من تسجيل هدف روسي يكسبها مكانة عالمية اكبر، يعادل ادعاء الامريكان الصعود على القمر.
وإذا مثل الأخير صعود الولايات المتحدة وبداية نهاية الاتحاد السوفييتي، فهل يمثل الهدف الكوروني عكس المسار لصالح روسيا، لا سيما وأن بلاد العم سام تختنق من آثار غباء وعنصرية وجنون العم ترامب.
وأي اثر لذلك على الحلف الصيني الروسي؟
وكيف سترد امريكا ودول الغرب على ذلك، وهي التي بدأت فورا في التشكيك والاتهام.
إنها مراحل على غاية التعقيد تتضح معالمها الاقتصادية (انهيار دول وازمة اشد من ازمة 29) سنة 2023، والبيئية (بشكل كارثي) سنة 2025، والعسكرية (بداية الحرب بشكل فعلي مباشر) سنة 2027.
ولكن هنالك مخططا أعلى واقوى يتمظهر عكس توقعاتهم قبل 2030.
#تذكروا_جيدا_كلماتي.
#الحرب_العالمية_الثالثة
#كورونا
#اللقاح_الروسي.