سم الله الرحمن الرحيم “كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (185) ال عمران. صدق الله العظيم
بقلوب مؤمنة راضية بقضاء الله، أنعى للأمة الإسلامية أخي وصديقي العزيز العلامة والمفكر الجزائري الدكتور محمد بن بريكة الحسني، العالم في التصوف والأنساب، والاخ الذي جمعتني به ذكريات طيبة و حوارات عميقة. رجل محب لله ورسوله، ولآل البيت والصالحين، من اهل التصوف الحق، شاذلي المشرب، غزير المعرفة، دمث الأخلاق، طيب المعشر. رحمك الله يا اخي وجعلك من اهل الفردوس الاعلى، عند جدك المصطفى صلى الله عليه وعلى اله وسلم. وانا لله وانا اليه راجعون.