< 1 دقيقة للقراءة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لأن الدين معرفة، ولأن قمة الدين عرفان وإحسان.
ولأن العارفين بالله وعن الله تركوا لنا سبيلا إليه لا يكون إلا بمعرفته، ولا تكون معرفته إلا بمعرفة من نحن حقيقة في مشهد “ألست بربكم”.
ولأن ذلك يحتاج معارف شتى تتكامل في بينها لفهم ديني مستنير يكشف زيف المتطرف داخل الدين وبهتان المتطرف ضد الدين.
لأجل كل ذلك سيكون بيننا موعد كل اثنين، ذلك اليوم المحمدي الذي كان رسول الله يحبه ويصومه، لبعض المعرفة والعرفان، وشيء من القبسات الروحية والقلبية، وبعض ما يسمو بالفهم والإدراك.
مباشرة على صفحة “الشيخ مازن الشريف” على فيسبوك.
كل يوم اثنين بداية من الثامنة مساء بتوقيت تونس، السابعة مساء بتوقيت غرينيتش.
#جمعة_مباركة