< 1 دقيقة للقراءة
يسعدني ويشرفني أن أشارك في مؤتمر الإمام الحسين الثالث، والذي يتم هذا العام عبر الفضاء الافتراضي.
كما يشرفني المشاركة مع قامات علمية وفكرية كبيرة، واخص بالذكر الصديقين والاخوين العزيزين:
سماحة آية الله السيد فاضل الموسوي الجابري، رجل العلم والعرفان والفهم والاعتدال.
والمفكر المسيحي أنطوان بارا العاشق للإمام الحسين، وصاحب كتاب “الحسين في الفكر المسيحي”.
وبقية الأساتذة والمشايخ المحترمين: السيد بهاء الموسوي، الدكتور عبد الحميد النجدي، الاستاذ الدكتور بلاسم عزيز شبيب، والدكتور محمد الطائي.
مع الشكر الجزيل لاخي وصديقي العزيز الشيخ حسن المنصوري مدير دار القرآن الكريم، وللعتبة الحسينية وجامعة كربلاء.
إذا ما دعانا عشاق الإمام الحسين عليه السلام فكأنما دعانا هو بذاته، ونحن نلبي النداء دائما، ويلبي النداء كل حر أيا كان مذهبه ودينه، لأن النداء الحسيني نداء عالمي وإنساني، نداء لكل ضمير حي ونفس أبية.
وهذا سيكون موضوع مداخلتي.