< 1 دقيقة للقراءة
لقاء جديد مع العملاق، صديقي الفنان الكبير لطفي بوشناق، مناضل بالفن، مناصر للقضية، موغل في حب الوطن، وفي العروبة، وفي حب فلسطين.
فنان من زمن العمالقة، معلم كبير، ومدرسة فنية مكتملة الأركان.
اسعدني لقاؤه، وآلمني أن أرى في عينيه لوعة أطفال غزة، وآلام العروبة.
ننتظر أعمالا وثائقية ونقدية عن هذا الفنان الكبير، تبين ثراء تجربته، وفرادة ما قدمه ويقدمه وسيقدمه.
حفظ الله صديقي وأخي، وأبقاه شعلة للإبداع والصدق والأصالة.
وإن شاء الله اعمال جديدة قادمة مشتركة بيننا.
وسنستمر