< 1 دقيقة للقراءة
إن لله في أيامه نفحات، فاغتنموها.
وإن الحياة تتبع خط الظن.
فمن أحسن الظن فيها، وجد على قدر حسن ظنه.
ومن أساء الظن فيها، وجد على قدر ذلك.
فليكن حسن الظن بالله شراع سفينة الحياة، وليجعل الله ريح التيسير في بحر التعسير.
وليجعل لنا البشارة، في ضوء تلك المنارة.