< 1 دقيقة للقراءة
سُـبــحَــان ربِّكَ هــل في الحُسنِ مَـرحمةٌ
يــَسـبـي العقول وأهـل الحسنِ كم أسَرُوا
هـــذا الـــجـمــالُ سبـى نــفـــسـي وعـللّها
واســتــحــوذَ اللّـُبَّ فــانــقــادت له الفِكَرُ
مَـــن مَـسَّــهُ الـحُــسنُ لا يدري بأي يدٍ
في جَـــنَّـــة الـحُــسْــنِ نـــــــيران لها شَرَرُ