< 1 دقيقة للقراءة
في ليلة السر والسرور بمولد سبط النبي ونجل الزهراء وعلي سيدنا وجدنا الإمام الحسن عليه السلام، تأتي البشائر من رحاب القرآن العظيم، ويشرفني فضيلة الشيخ الدكتور خميس محروس العزاوي الأمين العام للمركز العالمي للقرآن الكريم والدراسات القرآنية، بأن أكون نائبه الثاني.
وهو مركز يضم ثلة من أهل العلم والفضل، فالنائب الأول للأمين العام هو أخي وحبيبي الشيخ جابر بغدادي، وكذلك الأخوان الحبيبان الشيخ أحمد شحاتة الأزهري والشيخ الطاهر برايك كمستشارين.
هو تشريف وتكليف نعتز به، مع ما شرفنا الله به من تكليفات أخرى، خادمين بذلك دين جدنا المصطفى وكتاب الله العزيز، بطيبة قلب وطيب نفس، وصدق نية وكثير من العزم والهمة العالية..
لأن سلعة الله غالية.
﴿وَمَا یُلَقَّىٰهَاۤ إِلَّا ٱلَّذِینَ صَبَرُوا۟ وَمَا یُلَقَّىٰهَاۤ إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِیمࣲ﴾ [فصلت ٣٥]