< 1 دقيقة للقراءة
“قصة الخلق” عنوان سلسلة المقالات القادمة التي سأقوم بنشرها للإجابة عن أسئلة مهمة:
هل البشر جنس متطور من أجناس سابقة، وهو في بدايات الخط الزمني الوجودي، مما يعني احتمال بداية تشكل حياة بدائية في كواكب أخرى؟
أم أن الخط الوجودي غير ذلك، بل يمضي نحو نهاية وشيكة وقيام ساعة قريب؟
ماذا يمكن أن نفهم من آيات القرآن والإشارات التي تحتويها حول قصة خلق الكون والخط الزمني الوجودي؟
وهل من تناقض بين ذلك وبين ما يقوله العلم المادي التطوري؟
هل هنالك حياة في كواكب أخرى؟ أم كانت واندثرت؟
هل آدم أول خليفة في الأرض، أم هنالك من سبقه، وهل الأرض تعني كوكب الأرض أم الكواكب في المجموعة الشمسية أيضا، أم المصطلح أوسع من ذلك؟
كل ذلك ضمن نسيج من النظر القرآني والمنطقي والعلمي، وكالعادة ضمن اضافات غير مسبوقة وتحاليل جديدة مبتكرة…
موضوع يستحق المتابعة والمناقشة في اعتقادي.
أهلا وسهلا بكم.